أصوات نيوز //ذ. أسية الداودي
نظام العسكر ولا كٍي لاّقْبُوهْ شعب الجزائري بِنِظام عصابات حيث نِّيت عصابات مخَّالِين شَعَبْهُم عطْشان وجِيعان ومقابلين المغرب لي فايتهم بسنوات ضوئية لا قتصادياً و لا معيشيًا ولا حتى سياسياً فاش ما بْغاو وهذ شي بشهادة الجميع. فقرة صغيرة من مذكرة للممثل الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة عمر هلال، في إطار ممارسة المملكة المغربية لحق الرد على إثر التدخل الاستفزازي لوزير الخارجية الجزائري الجديد رمطان لعمامرة، شعْلات لعافية في جنرلات ديال لارجيري لي كيطالبوا بتوضيح ولاكن دبلوماسية المغربية عندها اشغالها وبوريطة مول لمقص ممساليش ليهم رمطان لعمامرة وزير الخارجية الجزائري لي كيحاول الظهور بمظهر رجل الخبرة والشرس بْدا تَسْخِينَاتْ باش إِواجَه الدبلوماسية المغربية لاكن للأسف صعيب اِوْصَل فارس الدبلوماسية المغربية “بوريطة”بعدما انبرى لاستفزاز المملكة في أول خرجة له في محفل دولي تمثل في المناقشة الوزارية العامة خلال اجتماع حركة عدم الانحياز، الذي عقد بشكل افتراضي يومي 13 و 14 يوليوز 2021.ولم يستسغ حكام الجزائر أن المغرب جاهر بأنه لا يمكن تجزيء مبدأ حق تقرير المصير بقول السفير عمر هلال إن “تقرير المصير ليس مبدأً مزاجيا. ولهذا السبب يستحق شعب القبائل الشجاع، أكثر من أي شعب آخر، التمتع الكامل بحق تقرير المصير”، وفي رفضهم مثل هكذا تصريح يفضح ازدواجية المواقف الجزائرية ما يعزي المغاربة لعل بعض الجهلة في الجارة الشرقية يستشعرون ما يحسه المغاربة وهم يرون الجزائر تبذل قصارى جهدها وتصرف مقدرات شعبها لدعم انفصاليي “بوليساريو” بدعوى تبنيها هذا المبدأ.