مع انطلاق العد العكسي لإصدار قرار جديد حول ولاية بعثة المينورسو في الصحراء المغربية،بدأت أن حربا خفية داخل أروقة مجلس الأمن الدولي، خاصة بعد الصفعة التي تلقتها جبهة البوليساريو ومن يساند أطروحتها الانفصالية وإدانة مسودة القرار الأممي الجديد لتحركاتها شرق الجدار الأمني المغربي