كشفت يومية المساء في عددها الجديد، أن الاستخبارات المغربية نقلت معركتها ضد مكافحة الارهاب والتطرف إلى مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما حظر الضباط المخابرات وبعض المحقيقين المغاربة تدريبا مولته كندا واطرته أجهزت دولية، بالإضافة إلى الفايس بوك في تقنيات مكافحة استخدام وسائط التواصل الاجتماعي لأغراض ارهابي.
وكشفت معطيات أن ضباط المخابرات والمحققين المغاربة شاركوا أول دورة من نوعيها متخصصة في تقنيات مكافحة استخدام وسائط التواصل الاجتماعي للأغراض ارهابية من أجل انفاذ القانون، في خطوة لمنع ومكافحة استغلال الفضاء الالكتروني في أنشطة ارهابية.