إذا كان الفتور هو أهم سمة تطبع العلاقات المغربية الجزائرية منذ إغلاق الحدود بين البلدين في أواسط التسعينات من القرن الماضي، فإنها في الآونة الأخيرة "دخلت طريقا مسدودا على جميع المستويات".
بهذا وصف وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، ناصر بوريطة، الوضع بين الرباط والجزائر.