في أول خروج إعلامي له عقب الأحكام الصادرة في حقي النائب البرلماني عن حزب الإستقلال بالسمارة والمستشارة الجهوية بمجلس جهة العيون الساقية الحمراء، إعتبر مولاي حمدي ولد الرشيد أن الموضوع أخذ سياقا سياسيا من خلال البروباغندا الإعلامية التي إستتبعت النطق بالأحكام الإبتدائية .
لافتا الى أن الحكم ليس نهائيا ولازال هناك مسار قضائي سيعمد المعنيين الى سلكه وفق درجات التقاضي، معربا عن ثقته في المؤسسة القضائية التي لازالت لم تقول كلمتها الفصل في النازلة .
ولد الرشيد دعا الى التريث وعدم إعطاء أحكام مسبقة وكذا عدم الإنسياق وراء دعايات مسمومة ومضللة :