أصوات نيوز //ذ. جيهان دامي
ذكرت مصادر اعلامية أن مجموعة من الأسر ما زالت عالقة بالمدن والقرى، التي قضت فيها عيد الأضحى في انتظار أن تعرف أسعار التذاكر بعض الانخفاض، بعدما سجل ارتفاع صاروخي فيها عجز معه الكثيرون، عن العودة إلى مقرات سكناهم، في الوقت الذي لجأ آخرون إلى الاقتراض من عائلاتهم لتأمين العودة.ونقلت ذات المصادر عن مصادر حقوقية، قولها إن هذا الارتفاع عشوائي، ويدخل في خانة استغلال وابتزاز المواطن المغربي البسيط مضيفةً أن الدولة مطالبة بالتدخل العاجل لحماية المغاربة من جشع، أرباب وسائل النقل العمومي التي يعتمد عليها أغلب المغاربة، وأن تضع سقفا محدداً لأسعار التنقل على طول السنة عوض التلاعب بأسعار التذاكر التي تخضع للمزاجية واستغلال بعض المناسبات.