اعتبرت الفيدرالية البيمهنية لقطاع الدواجن أن ترويج أخبار نفوق نحو 20 في المائة من الدجاج، بسبب موجة الحر "الشركي"، هو شيء لا يطابق الواقع، وأن الغرض منه بث الريبة والارتباك في السوق مع فتح الباب على مصراعيه أمام المحتكرين والمضاربين.
وأوضحت الفيدرالية، في بلاغ لها، أن ترويج هذه الأخبار تم في غياب بحث صارم، في الوقت الذي ظلت فيه وضعية السوق في المستوى العادي، حيث يتم تزويده يوميا بوتيرة عادية ومنتظمة، كما أن الأسعار استقرت بشكل اعتيادي في ما بين 11 و 13 درهما لكلغ الدجاج الحي انطلاقا من الضيعة، وهو ما يثبت أن نسبة 20 بالمائة رقم خاطئ ولا يرتكز على أساس صحيح.